في هذا الزمن الموغل في العتمة
زمنا يحمل سيفا تتريا
أو وشما غجريا
زمنا سيطر فيه الخوفُ من العنقاء
جسدي يتمزق كل مساء
المرة تلو المرةْ
أبحث عن لحظة دفء، عن حب،
يتفق مع الطبع البشري، ولا يختلف
مع الفطرة
يسمو بالنفس إلى القمة
فالعالم لم يعد العالم
والمبدأ لم يعد المبدأ
والقصة هي نفس القصة
****
شحده البهبهاني
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق