جديد

الأحد، 19 يناير 2014

ختام




وتنتهي مع الختام قصتي
لكنها، تظل معلماً على الطريق،
لكل شاعر يسير نحو رحلة العبور
لكل زهرة تعج بالحياة
وعالم يموج بالسرور
لكل عاشق ينام آمناً مع المساء،
وفي الصباح يستفيق رافعا يديه،
بهالة من نور
وباقة من الأمل،
تروي لنا الجذور
****
شحده البهبهاني

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق